textarea>

الأحد، 25 سبتمبر 2016

حسب شهود عيان

خلاف كبير حصل بين نادين الراسي وطليقها جيسكار الذي اتهمها بسرقة 60 ألف دولار من الخزنة بالإضافة إلى بعض أثاث المنزل"، وأكدت المجلة نقلاً عن شهود عيّان بأن "صوت نادين وصل إلى أقصاه وحاول طليقها أن يعتدي عليها بالضرب أمام الجيران وكل من تواجد لكنها انتفضت وضربته بعد أن كانت فقدت أعصابها بسبب ادعاءاته الكاذبة".
وتابع المصدر قائلاً: "رأيت نادين وهي تترجل من سيارتها ولكنها تفاجأت بطليقها وكان عائداً إلى المنزل، وعندما رأته هرعت راكضة إلى المصعد وهو كان يلاحقها، وعندما وصلت فتحت باب المنزل وأقفلته من الداخل، فأراد الدخول لكنه لم يتمكن".
وأضاف المصدر: "عندها نادين نادت للجيران لمساعدتها بعدما حاول طليقها خلع الباب والتعدّي عليها: وسمع المصدر نادين وهي تصرخ بأعلى صوتها وبحرقة ووجع: “تحمّلت منك الكثير، نمت متألمة لأيام، حرمتني من عائلتي، جعلتني أبيع كل سياراتي، أخذت مني جنى عمري سرقت أموالي، صرفت كل الـ Credit Crads وأنا لا أزال أدفع تلك المستحقات حتى اليوم، ودعست على ابني مارك وتحمّلتك والتزمت الصمت لكن أن تتهمني بالسرقة "هيك كتير" ولن أسمح لك من بعد الآن أن تتعدى حدودك".
وقال المصدر: "جيسكار صار يصرخ ويهدد نادين بالقتل".
وذكّرت المجلة بان "ما نعرفه أيضاً أن نادين قبل دخول أولادها إلى المدرسة كانت طلبت من طليقها أن يغادر المنزل الزوجي كي تستطيع أن تعود إلى منزلها مع الولدين كي يتحضران للموسم الدراسي ولكنه رفض وأصر على المكوث في البيت، ما دفع نادين إلى البحث عن منزل آخر مع أولادها وأن تدفع مبالغ طائلة مجدداً، كي يدخل ولداها المدرسة وأن لا يتواجدا في الشاليه في جونية ومدرستهم في بيروت".